في الليلة ديك
القصة ذاتها بقت عليك يا عبدو وأدوك الشريط
يوم قولنا ليك أنضم معاها وكلّمها
لكن أبيت تسمع كلامنا
بقيت لميض وقلتَ.. أحسن أكون تقيلأ
نا يا جميل باكر بعد باكر
بكهربها ليك بي نظرة
كتيل وبقيت تقيللا
من سقوك موية الغسيل
يوم جيت تنطط زي زمان
وتباري بقعور الشجر
كايس كراسي الخيزران ..
وقعدتَ يا زينة الرجال
كهربجي قال رفعوا الستار
والبت تجي وتمشي و تلف
ومرات تقيف ومعاها كان زولاً حريف
والوقفة كان وقفة ولف
وصاحبنا بالاحساس عرف
وسألتَ والناس كلّموك
ملعون أبوك دنيا أم قدد
بقت البقت ووقعتَ في شارع الزلط
تبكي وتجعّر والعيون اتورّمت
يد القميص.. ضهر القميص.. كم القميص
حتى الفنيلة اتشرّطت
يا عبدو عيب قوم يلا صلي على الحبيب
الواطه صبحت داير ننوم
يا أخوانّا لأ أنا عايزأموت
أقع البحر يا عبدو عيبا لدنيا حر ..
والموية بتسخّن عليك
ثلاثة ساعات في الطريق
وزولنا قاعد يسب ويكيل
ودموعو سايلات بالكفوف
وشرايطو تلمع في الكتوف
بقى فيلسوف
شي كلام عن الدنيا أم قدود
وعلاقة بين يوما لسبت وعين الحسود
ومقارنات بين الجمال والجهل وسوء الإختيار
قال شينة قال ...! قال شينة
قلنا كلام صحيح و خطيبها زاتو ولد قبيح
بس ياخي قوم الواطة ليل..
دايرين ننوم
قام تاني جاب سيرة البحر
وقام تااااااااااااااااااني جاب سيرة البحر